19 مارس 2024

الشناقة حامي الدين وحسن طارق لم يجدا حتى نصف متضامن مع بوعشرين فحاولا إقحام الرمز اليوسفي في ملف “معتقل الكنبة”

الشناقة حامي الدين وحسن طارق لم يجدا حتى نصف متضامن مع  بوعشرين فحاولا إقحام الرمز اليوسفي في ملف “معتقل الكنبة”

لم يجد “الشناقة” الجدد وفي مقدمتهم عبد العالي حامي الدين، وحسن طارق، بعد أن ضاقت بهم السبل في محاولة لتحدي القانون والقضاء والضحايا من أجل سواد عيون المغتصب صاحب الخمسين فيديو توفيق بوعشرين المتابع بجرائم تستنكرها كل القوانين والأديان والنحل سوى محاولة توريط هرم كبير من قيمة وقامة عبد الرحمان اليوسفي في الدفاع عن مغتصب الصبايا والمتزوجات أو ما بات يسميه الإعلام الحاج ثابت الجديد.
لقد اختلط على حامي الدين المتابع في ملف مقتل ايت الجيد وحسن طارق الذي بات رهينة في يد البيجيديين وأشد دفاعا وبشكل أعمى عنهم واعتقدوا أن حيلهم ورقصهم على الحبال ومحاولة تحويل المغتصب إلى ضحية ستنطلي على مهندس حكومة التناوب كما تنطلي على “مداويخهم”.
بئس الزمن الذي بات فيه هذان “الشناقان” يدافعان ولو بالباطل بعد أن لم يجدا ولو نصف متضامن مع بوعشرين مغتصب النساء ومشتت شمل الأسر وممرغ سمعة الصحافيين والصحافيات في الوحل لدرجة أصبح معها الصحافي المغربي يتمنى لو كان أي شيء آخر غير أن يتنفس الأوكسجين مع بوعشرين المتاجر في النساء ومستبيح أجسادهن تحت ضغط لقمة العيش.
إن الخطر الحقيقي على المغرب اليوم هو من مثل هؤلاء الشناقة الذين يحاولون خلط الأوراق والكذب وقلب الحقائق والتزوير حتى لو تعلق الأمر باغتصاب المغربيات والاتجار بهن لكن من يدافع عن العارفة بالله فاطمة النجار الخبيرة في مساعدة الشيوخ على الاستمناء والشيخ العارف بالله مولاي عمار بنحماد قد يشرعنون ويدافعون بشدة عن بوعشرين وأمثاله مادام أن الجنس عندهم تحول إلى عقيدة بل وحققوا أرقاما قياسية في فضائح الآسرة ولسوء حظهم أن الأمثلة كثيرة في هذا الباب سمية بنخلدون والشوباني والشيخ والشيخة والقائم بالأمر اليومي بوعشرين …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *