عنوان الريحاني… شمس أشرقت بالصويرة لتسطع بمراكش
لازالت الصويرة تعيش على إيقاع الخصاص في الأطر الأمنية التي بصمت علي مشاور مهني خلف صدى طيب في أوساط المجتمع والساكنة في ظل إنخفاظ معدل الجريمة ومحاصرة تجارة ممنوعات والحد من توسع إمبراطوريات الفساد في مدينة العتيقة وخارج الأسوار.
غير ان إنجازات من هدا القبيل بقدر ما ترفع من كفاءأت رجالات امنية لتولي مناصب عليا إعترافا بخدماتهم وتولياتهم مسؤوليات اكتر بمدن الجوار كمراكش فأنها بمقابل تحرم بالصويرة من هده الخدمات التي تحبس انفاس عالم الأجرام ومشتقاته .
رجالات مرة من هنا لتستقر هناك ان الجهوية المتقدمة ياسادة بل هي سياسة الإدارة العامة ..
من هنا مر .. الفاضلي … البوكيلي … الريحاني منهم من حل ومنهم من ارتحل اسف علي ساكنة إستوطن الأمن أنفاسها ولم يسعهم الي رتاء علي الأمس القريب …..
شمس عطاء لا تغيب وعطاء لا ينتهي
بهما ( البوكيلي الريحاني ) إستقام كل إعوجاج وزال الانحراف عن القانون حتى أصبح إسمهما شبح يقظ مضجع التهريب الدولي والجريمة المنظمة التي جعلت من موكادور معبرا لمخططات تنبض أفئدتها بالمغرب وتصفو بأدمغة أروبا .
أسف ياسادة علي رحيل البوكيلي من الأجهزة الأمنية الي سلك المحامات وإن كان في كل خير ….إنه الإيمان بالدفاع عن القانون ونصرة الحق ….
واسفا ياسادة عن إنتقال الريحاني الي القلعة الحمراء مراكش وشريانها النابض مقاطعة كليز .
إنه مايسترو ضابط الإختلالات وقفنا عن كتب رقفة زملاء صحفين علي مستوي فندق السفير بمراكش اتناء عودتنا من مهمة صحفية بجريدة هبة زوم وقفنا علي صرامة تعامل اجهزة الأمن مع خرق حالة طوارئ الصحية ما بعد تاسعة ليلا …
تقدمنا الي الأمام لمعاينة تحرير المخالفات في حق المخالفين لنتفاجأ بالعميد أنوار الريحاني يقف شخصيا علي تفعيل الإجراءات انداك أدركنا حقيقة مقولة الريحاني شمس عطاء لا تغيب وان كليز في أيادي أمنة بتواجد رجال الأمن أمتال عميد ريحاني .. بمراكش والبوكيلي بالصويرة .
بقلم ناشط فيسبوكي بالصويرة
simo siwri