“الفقيه” الريسوني في ورطة ونفاق ما بعده نفاق شاهد ماذا قال على الجريمة المتابعة بها إبنة أخيه هاجر + فيديو
قال “الفقيه” أحمد الريسوني ليس لي مانع كفرد وحتى لإخواني في حركة التوحيد والإصلاح من تعديل القانون الجنائي فيما يخص القانون الجنائي بما يتلائم والشريعة الإسلامية”.
وأضاف الريسوني في تصريح سابق للزميلة هسبريس، سنة 2015 “نحن نستنكر ونرفض اللجوء إلى بعض الأساليب الغوغائية هناك أرقام مخترعة وهناك استنجاد بالخارج لدرجة استقدام سفينة أجنبية للقيام بعمليات الإجهاض المجاني للمغربيات هذه الأساليب والتحريض على خرق القانون حتى قبل تعديله أساليب مرفوضة”.
بالله عليكم كيف يجرؤ مثل هذا “الفقيه” وكل مريديه بإباحة ما حرموه وجرموه بالنسبة للمغاربة لهاجر الريسوني وهل كان الفقيه مخدرا حين كان يدافع بحماس عن الإبقاء على تجريم الإجهاض فما هو يا ترى قوله اليوم في زواج هاجر بالفاتحة وقتلها لجنين بريء بغير حق استنادا لقناعات الإخوان المسلمين فالقانون الذي انتصبتم ضده في وقت ما وهاجمتم بكل قوة أي مدافع عن الحريات الفردية هو الذي تحاولون اليوم كسره والالتفاف عليه بل وفي كل “حصلة” لأي إخواني أو إخوانية.