الجامعة الوطنية للتخييم مستاءة من هذا القرار
تسود حالة من الاستياء العارم تسود وسط النسيج الجمعوي التربوي المنضوي تحت لواء الجامعة الوطنية للتخييم، وذلك جراء إقدام وزارة الشباب والرياضة على حجب نصف الدعم المالي المخصص لها بموجب اتفاقية شراكة وقتها مع الجامعة الوطنية للتخييم في فاتح شتنبر 2020.
واعتبر مسؤولو العديد من الجمعيات الوطنية، تضيف يومية “أخبار اليوم”، أن ما قامت به وزارة عثمان الفردوس، يعد إخلالاً صريحا بما التزمت به في بنود اتفاقية الشراكة مع الجامعة الوطنية للتخييم، الإطار التعاقدي الذي يجمع الوزارة بمختلف مكونات النسيج الجمعوي التربوي الذي يغطي أزيد من 450 جمعية وطنية ومتعددة جهوية ومحلية.