4 نونبر 2024

خروقات بالملاهي الليلية بمراكش.. هل ما يحدث بعلم السلطة ؟

خروقات بالملاهي الليلية بمراكش.. هل ما يحدث بعلم السلطة ؟

لازالت قضية الملاهي و المراقص الليلة تعيش فصولا مثيرة و لازالت السلطات فدار غفلون ، ناس خسرو لفلوس صحيحة باش دارو هاد لمشاريع و ماعى المهتم سوى بالعائدات المالية لخزينة الدولة من الضرائب التي تحصلها الدولة من هذا القطاع.

حاليا توجد العديد من الملاهي في وضعية صعبة ليس ماليا لكن بسبب سحب الرخص منها أيام حالة الطوارئ ، فرغم توفره على كل شيء للاشتغال من المستخدمين و المنتوجات الا انه لايمكنه العمل دون تحصله على الرخصة ، داكشي بحال مرت المنحوس ماهي مطلقة ماهي عروس.

قضية لديسكو و ليبوات أصبح أمر عادي فلليل بمراكش اقتصاد ينتعش بالليل و له وظائف مرتبطة به ، لكن واش فخبار قسم الرخص بالولاية و حتى قسم المكلف بالمراقبة و الزجر مايروج داخل هذه الملاهي من مخدرات الخفيفة منها و الصلبة بل تزاوج الأمر في بعضها لتصبح هي المزود لهذه المخدرات ضمن قائمة الخدمات المعروضة

نفس الأمر يثير باستغراب عن وجود نفاخة الهيليوم المثيرة للجدل و مالها من أثر قوي تهدد حياة المتعاطي لها.

هادشي كامل و الجهات المعنية بالمراقبة خارج التغطية ، واش قسم الرخص تاهو فيه باك صاحبي و غمض عينيك ، و هادشي بزااااااااف ، فين واغادي ناس اصحاب ملاهي المسحوب منها الرخص بات عندها مطلب واحد وحيد ردو ليهم رخص يخدمو راه مبقا والو و يسدو نهائيا .

و ان كان تطبيق القانون يسري على الجميع ، فالمرجوا افتحاص رخص جميع الملاهي و المراقص الليلة فغالبيته تشتغل بتحايل على القانون و دون ترخيص .

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *