معطيات جديدة… فاطمة النجار تتعرض لمحاولة قتل من طرف إبنها واستياء وسط الأسرة
ذكرت مصادر مقربة من فاطمة النجار، بطلة قصة “كوبل الشاطئ” رفقة عمر بنحماد، القياديين في التوحيد والإصلاح، أن ابنها لما علم بالخبر عن طريق وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، قدم فورا من فرنسا في حالة غضب هستيري.
وأضافت المصادر ذاتها حسب ما نشرته الزميلة “تلكسبريس”، أن الإبن حاول قتل والدته، إذ لم يستسغ هذه المصيبة، كما أن ابنتها التي تشتغل طبيبة ما زالت لحد كتابة هذه الأسطر ترقد في المستشفى نتيجة الصدمة التي تعرضت لها عقب معرفتها بالخبر الكارثة، وفي حالة نفسية متدهورة.
من جهة أخرى علم “تلكسبريس” أن زوجة عمر بنحماد لم تتنازل له إلا بعد أن وافق على نقل بعض ممتلكاته إليها، وبشكل فوري، أما فيما يخص زواج بنحماد من النجار فقد اشترطت زوجته الطلاق قبل إقدامه على هذا الفعل، المتناقض مع الأعراف التي عاشوا عليها في منطقتهم كما أنه مخالف لقوانين مدونة الأسرة.
القصة اتخذت أبعادا كبيرة حيث أثرت بشكل كبير على العائلتين، وحتى على معارفهما، بل إن بعض الفتيات من التوحيد والإصلاح أصبحن يجدن حرجا كبيرا في الذهاب لمقرات الجماعة خوفا من اتهماهن بالزنا داخل هذه المقرات المغلقة التي لا يدخلها إلا المنتمون والمنتميات.
Certainement que la femme en question est victime de viol sexuel de la part de l’individu apprehendé en flagrant delit..
La force mentale déployée pour ce viol consiste á séduire la femme de mensonges et de l’entrainer dans la complicité et le delit..
alors qu’il encore tot pour determiner les caracteres dissimulés s’il s’agit d’une complicité large ou prolongée..