تحت شعار “الابتكار والطاقات المتجددة”… تحتفي “دوكير” العلامة التجارية الرائدة بالبائعين والزبناء
في النسخة السنوية الثانية “دوكير” للدراجات النارية العلامة التجارية الرائدة وطنيا وإفريقيا، تحتفي بشركائها من البائعين والزبناء، القادمين من مختلف مناطق المملكة المغربية، من خلال حفل خاص تنظمه برحاب مركز الندوات (المربع الذهبي) الكائن بحي الوازيس بالدار البيضاء، يوم الجمعة 13 دجنبر 2019.
هذا الحفل سيفتتح على الساعة الثامنة والنصف صباحا من طرف السيد عبد اللطيف الفيلالي الرئيس المدير العام لمجموعة (سوكوماديس) المالكة الوحيدة والحصرية للعلامة التجارية “دوكير”، بحضور مكثف للزبائن والبائعين، وكل الأوفياء ل”دوكير” وجميع شركائها العاملين على تطوير وازدهار هذه العلامة الرائدة، ودعم حضورها الوازن والقوي في مختلف جهات المملكة ومدنها وقراها، وتوسيع شبكة توزيع “دوكير” على الصعيد الوطني.
مجموعة (سوكوماديس) المالكة لعلامة “دوكير” تجدد اللقاء بالمتعاملين معها بعد حفل سنة 2018، سعيا منها إلى الاستمرار في تكريمهم على عملهم الجبار ووفائهم الدائم، وتتويج العطاء المتبادل، والحرص على إبراز مستجدات هذه العلامة الرائدة والفعالة.
هذا الحفل والذي يعتبر (يوما للزبون) اتخذ هذه السنة شعار الابتكار و الطاقات المتجددة، لتعزيز منتجات علامة “دوكير” وجعلها تتميز بالتطور والابتكار، لمواكبة أحدث التقنيات و التكنولوجيا العالمية، سواء في مجال الأمان والسلامة، والأداء الدائم على الطرقات وفي السير والجولان، أو في مجال استعمال الطاقة الكهربائية، بحيث تكون متاحة لجميع الشرائح المجتمعية، تبعا لإستراتيجية السيد عبد اللطيف الفيلالي الرئيس المدير العام لمجموعة (سوكوماديس).
المجموعة التي أنشأت العلامة التجارية “دوكر” سنة 2006، و تمكنت خلال سنوات قليلة بفعل جديتها وحرصها على تجويد منتجاتها، من أن تصبح مرجعا ومصدرا هاما لجميع موزعي الدراجات النارية بالمملكة، وتبقى علامتها العلامة المفضلة لكافة مستعملي الدراجات النارية، حيث تصل مبيعاتها إلى أكثر من 50.000 وحدة سنويا، برقم معاملات مالية يناهز 300 مليون درهم.
“دوكير” اليوم تتوفر على آليات تقنية و تكنولوجية متطورة، لضمان جودة وتميز منتجاتها، ودرجاتها النارية على اختلاف أنواعها، التي يتوق لاستعمالها السائقون المغاربة.
“دوكير” الوفية لزبائنها ستواصل طرح أنواع جديدة من الدراجات النارية المتطورة، بأشكال حديثة ومناسبة، تواكب جميع حاجيات السوق المغربي.