بعد الطرد بسبب “جهاد النكاح”… التوحيد والإصلاح تختار اسمين لتعويض عمر وفاطمة
اختارت حركة التوحيد والإصلاح، بعد فضيحة ممارسة الجنس في الشاطئ بين اثنين من نواب الرئيس عمر بنحماد وفاطمة النجار اسمين جديدين لشغل مهامهما.
وعوض كل من أوس رمال مولاي عمر بن حماد فيما اختيرت عزيزة البقالي القاسمي، لتعويض فاطمة النجار في المنصب الذي كانت تشغله.
وذكر بلاغ لحركة التوحيد والاصلاح، أن هذا التعويض يأتي طبقا لمقتضيات المادة 42 التي تنص على أنه “يمكن لأي هيئة مسيرة أن تقيل أحد أعضائها المصادق عليهم أو المنتخبين، وذلك بأغلبية ثلثي الأعضاء، وتعوضه بنفس الأغلبية”، والمادة 43 التي تنص على أنه “يمكن للهيئة المسيرة تعويض العضو المستقيل بأغلبية الثلثين”.